abusesaffiliationarrow-downarrow-leftarrow-rightarrow-upattack-typeburgerchevron-downchevron-leftchevron-rightchevron-upClock iconclosedeletedevelopment-povertydiscriminationdollardownloademailenvironmentexternal-linkfacebookfiltergenderglobegroupshealthC4067174-3DD9-4B9E-AD64-284FDAAE6338@1xinformation-outlineinformationinstagraminvestment-trade-globalisationissueslabourlanguagesShapeCombined Shapeline, chart, up, arrow, graphLinkedInlocationmap-pinminusnewsorganisationotheroverviewpluspreviewArtboard 185profilerefreshIconnewssearchsecurityPathStock downStock steadyStock uptagticktooltiptwitteruniversalityweb

このページは 日本語 では利用できません。Arabic で表示されています

記事

11 2月 2022

著者:
Sharikawalaken media

لبنان: عاملة منزلية مهاجرة تقاضي صاحب عمل سابق ووكالة استقدام، ادعاءات تتعلق بأن ظروف العمل ترقي إلى مستوى العبودية، أُجبرت على العمل لديهم لأكثر من 7 سنوات بمعدل 15 ساعة في اليوم طيلة أيام الأسبوع، لم تتقاضَ أجراً إلا لمدة 12 شهراً من الخدمة

" استمرار جلسات المحاكمة في قضية أول عاملة مهاجرة ضد كفيلتها ومكتب الاستقدام 11/02/2022"

عُقدت يوم 10 شباط/فبراير الجاري في قصر العدل في بيروت، الجلسة الثانية من القضية الجنائية الأولى من نوعها والمتعلّقة بالـ”رقّ وتجارة الرقيق”، رفعتها عاملة منزلية مهاجرة ضد كلٍ من صاحبة عملها السابقة أو كفيلتها ومكتب استقدام العاملات المعني بقضيتها.

حضرت المدّعى عليها الكفيلة مي سعادة الجلسةَ الأولى من دون تمثيلٍ قانوني وطلبت مهلةً زمنيةً لتوكيل محامٍ وتحضير دفاعها. وأجازت لها قاضية التحقيق رانيا يحفوفي الحصول على نسخةٍ من الشكوى بعد طلبها ذلك...

“م.هـ” هي سيدة إثيوبية تبلغ من العمر 40 عاماً جاءت إلى لبنان عام 2011، استمرت معاناتها أكثر من 7 سنوات في بيروت. وأُجبرت في تلك الفترة على العمل 15 ساعة في اليوم، 7 أيام في الأسبوع، لكنها، رغم ذلك، لم تتقاضَ أجراً إلا لمدة 12 شهراً من الخدمة. وتذكر الدعوى أنها مُنِعت من الخروج، وسُجِنَت في شقة طيلة الليل والنهار، وتعرضت للضرب والإهانة والتهديد. وبعد ضغطٍ عام على المدعى عليها، اُطلِق سراحها عام 2019 وعادت إلى إثيوبيا، حيث تقيم حالياً

وعلى الرغم من أن عدداً كبيراً من العاملات المهاجرات في لبنان نظمن احتجاجاتٍ في السنوات السابقة على قضايا مماثلة مثل السخرة وتأخر الأجور وسوء المعاملة وناضلن لسنوات طويلة، إلا أن هذه القضية الجنائية هي الأولى من نوعها لجهة ارتباطها بتهمة تجارة الرقيق ولأن هذه العاملة،...تعرف بـ”م.هـ”، هي التي رفعت الدعوى ضد كفيلتها ومكتب الاستقدام. وهي أيضاً الأولى من نوعها في لبنان التي ذُكر فيها أن “الظروف التي عاشت المشتكية وعملت فيها هي شكلٌ من أشكال الرقّ”...

プライバシー情報

このサイトでは、クッキーやその他のウェブストレージ技術を使用しています。お客様は、以下の方法でプライバシーに関する選択肢を設定することができます。変更は直ちに反映されます。

ウェブストレージの使用についての詳細は、当社の データ使用およびクッキーに関するポリシーをご覧ください

Strictly necessary storage

ON
OFF

Necessary storage enables core site functionality. This site cannot function without it, so it can only be disabled by changing settings in your browser.

クッキーのアナリティクス

ON
OFF

When you access our website we use Google Analytics to collect information on your visit. Accepting this cookie will allow us to understand more details about your journey, and improve how we surface information. All analytics information is anonymous and we do not use it to identify you. Google provides a Google Analytics opt-out add on for all popular browsers.

Promotional cookies

ON
OFF

We share news and updates on business and human rights through third party platforms, including social media and search engines. These cookies help us to understand the performance of these promotions.

本サイトにおけるお客様のプライバシーに関する選択

このサイトでは、必要なコア機能を超えてお客様の利便性を高めるために、クッキーやその他のウェブストレージ技術を使用しています。