abusesaffiliationarrow-downarrow-leftarrow-rightarrow-upattack-typeburgerchevron-downchevron-leftchevron-rightchevron-upClock iconclosedeletedevelopment-povertydiscriminationdollardownloademailenvironmentexternal-linkfacebookfiltergenderglobegroupshealthC4067174-3DD9-4B9E-AD64-284FDAAE6338@1xinformation-outlineinformationinstagraminvestment-trade-globalisationissueslabourlanguagesShapeCombined Shapeline, chart, up, arrow, graphLinkedInlocationmap-pinminusnewsorganisationotheroverviewpluspreviewArtboard 185profilerefreshIconnewssearchsecurityPathStock downStock steadyStock uptagticktooltiptwitteruniversalityweb

이 페이지는 한국어로 제공되지 않으며 Arabic로 표시됩니다.

기사

2014년 6월 26일

저자:
Cyber Arabs

السعودية: تستخدم البرمجيّة الخبيثة المستعملة للمراقبة من الحكومات صناعة فريق المخترقين

모든 태그 보기

Hacking Team قصّة بوليسيّة: البرمجيّة الخبيثة المستعملة للمراقبة من الحكومات صناعة "فريق المخترقين

النص التالي ترجمة لتقرير “سيتزن لاب"، يحلّل هذا التقرير البرمجيّة الخبيثة المزروعة في نظام “أندرويد” من صناعة “فريق المخترقين”، ويستعمل وثائق جديدة لإظهار طريقة عمل برنامج نظام التحكم عن بعد. تُسوَّق هذه التكنولوجيا على أنّها تلبّي حاجة ناقصة بين التنصّت السلبي، كمراقبة الشبكات، وبين البحث بشكل فاعل. فعليًّا هي برمجيّات خبيثة تباع للحكومات. ولكن على عكس ما يتم التعامل مع مراقبة الهواتف والتفتيش الفعلي، فإن أغلبية البلدان لديها القليل من المبادئ التوجيهية حول هذه القدرة الجديدة على التنصت وإشراف محدود عليها. بسبب ذلك، وبالإضافة إلى طبيعة هذه التكنولوجيا السرية، فإنها بشكل خاص عرضة لسوء الاستخدام. عبر تحليل هذه الأدوات وانتشارها على يد شركات مثل “فريق المخترقين” ومجموعة “جاما”، نأمل أن ندعم الجهود التي تؤمّن استعمالها بشكلٍ مسؤول ولا يخرق المبادئ الأساسيّة لحقوق الإنسان والقانون. تستفيد الأجهزة الأمنية في المملكة العربية السعودية من مجموعة من الأدوات الرسمية وغير الرسمية للسيطرة على بيئة المعلومات الإلكترونية في البلاد. بدءاً من نقاط خنق الإنترنت التي تحافظ عليها الحكومة وامتدادًا إلى مقدمي خدمات الإنترنت، تمنع الدولة مجموعة واسعة من المحتوى السياسي والديني والثقافي. يشمل هذا المنع وسائل الاعلام الاجتماعي

타임라인